تحتاج قضايا جرائم الانترنت الى الحنكة والخبرة القانونية باسلوب خاص لدراسة القضية والدفاع والمرافعة امام المحاكم الاقتصادية المتخصصة بنظر تلك النوعية من القضايا وذلك النوع من القضايا تحديدا يتطلب بوجود فريق من السادة المحامين المتخصصين بمعرفة عميقة بالقوانين التي تحكم الأنشطة الإلكترونية، بالإضافة إلى القدرة على التعامل مع الأدلة الرقمية والتكنولوجيا المستخدمة في ارتكاب الجرائم، ومن امثله تلك الجرائم
الابتزاز الإلكتروني
هو أكثر أنواع الجرائم الإلكترونية انتشارًا كما أنها تشكل ضغطًا كبيرًا على الضحية حيث أن الابتزاز الإلكتروني يتم من خلال إرغَام الضحية على دفع مبلغ مادي بالإكراه لمنع المجرم من نشر معلوماته الشخصية الهامة، أو بغرض تشويه سمعته لأسباب شخصية مثل الانتقام. لذا فهي جريمة اعتداء على حياة الآخرين الخاصة وتلك الانواع من القضايا تحتاج الى تعامل خاص فى تولى الدفاع عنها لما يتميز به المكتب من خبرة وباع كبير فى تلك الانواع من الجرائم
التشهير الإلكتروني
هي قضايا يتم فيها استخدام وسائل التواصل الإلكترونية المختلفة ووسائل التواصل الإجتماعي بهدف نشر معلومات مزيفة أو مضرة عن شخصٍ ما، حتى يلحق بسمعته الضرر، ويشمل التشهير الإلكتروني نشر صور فاضحة أو فيديوهات مُخزِية أو ترويج تعليقات مُسئية عبر المنصات والوسائل الإلكترونية، أو نشر شائعات كاذبة يُعَاقب عليها القانون
لماذا يعتبر مكتب الاستاذ/ اسلام فتحى المحامى من افضل المحامين بقضايا جرائم الانترنت ؟
لأن مكتبنا يتميز بتلك الانواع من القضايا بجانب الخبرة والحنكة القانونية اللازمة،أو حتى المعلومات التي يلزم معرفتها حول موقف الموكل القانوني، للتعامل مع قضايا الجرائم الإلكترونية، ونحن رائدون فى تلك الانواع من القضايا على مدار سنين ولنا بفضل الله باع كبير بالترافع وتولى الدفاع عن تلك النوعيات من القضايا بوجود فريق من المكتب من السادة المحامين بقيادة الاستاذ/ اسلام فتحى المحامى، ولان عدد كبير من الموكلين قد يخسرون قضايا كان من الممكن الفوز بها إذ لجأوا الى محاميين متخصصين في قضايا جرائم الانترنت، حيث أن المحاميين غير المتخصصين فى تلك النوعيات من القضايا لا تتوفر لديهم المعرفة الفنية المتكاملة.